Helping The others Realize The Advantages Of حوار صحفي
Helping The others Realize The Advantages Of حوار صحفي
Blog Article
ودعا درديري، من وصفهم بأبناء مشروع مصر الديمقراطي بكل تنوعاته خاصة أبناء المشروع الإسلامي إلى طرح رؤاهم بالتطبيق، لأنهم تعرضوا للتشويه كثيرا، مؤكدا أنه فرصة للاستماع لمواقفهم.
كلما كان السؤال متميزاً وغير عادي ارتفع احتمال الحصول على رد مثير للاهتمام.
انا لا أتأكد من عملي، لأني أتبع ما يمليه عليَ قلبي قبل عقلي.. حين تأتيني الافكار لا أتمالك نفسي و أدون بشكل عشوائي خوفا من هروبها.
الأكاديمي أحمد عبدالباسط استثمر التطبيق في دعم المعتقلين السياسيين (مواقع التواصل الاجتماعي) حديث حر
فقال الغلام:عرفتك بسواد وجهك لأنك أتيت بالكلام قبل السلام.
ثم قال عبد الملك بن مروان: مالي أرى الرؤوس مطرقة والألسن معتقلة؟ فلم يجبه أحد.
هل أنت جديد في ويكيبيديا؟ مرحباً بك! تعلم كيفية التحرير؛ احصل على مساعدة.
مصطفى الدبّاس: أعتقد أبعد جدا عن الحل، باعتبار أن نصف الشعب أصبح مهجّرا خارج البلد، والنصف المتبقي هو نازح من منطقة لأخرى، مثل أسرتي. عائلتي مهاجرة لمرتين، الأولى منذ سبعة أعوام من منزلنا في دمشق، والثانية منذ سنة ونصف من منزلنا في إدلب.
هذا علاوة على أن فكرة تضامن الشعوب والدول مع القضايا التي تهم النظام العربي ستضمُر؛ الغرب، مثل كل قوي انتهازي، لا يُكافئ الضعفاء الذين يعجزون عن اتخاذ مواقف سياسية (بله عسكرية) من مذبحة تدور على أرضهم أو على الأقل ضد “جيرانهم”، حتى وإن كانوا يخدمون سياساته. فإذا كنتَ ضعيفًا هكذا -أو مفرطًا في التودّد- ما الذي سيدفع الغرب إلى شاهد المزيد الضغط على دول تدافع عن مصالحها بوضوح وشراسة (مثل إيران وتركيا وأثيوبيا) والمخاطرة باستفزازها حفاظًا على مصالحك التي ثَبُتَ بدماء آلاف الأطفال أنك غير مستعد لإشهار القوة، أي قوة، في الدفاع عنها؟ أما دول العالم الثالث التي تطمح للعب دور في العالم فهي لن ترى أي قواسم أخلاقية مشتركة يمكن البناء عليها مع النظام العربي. كما أنه سيبدو طرفًا غير مأمون الجانب؛ بعض الدول في أقصى المعمورة يقطع العلاقات مع إسرائيل بسبب اقترافها إبادة تدور تحت بصر النظام العربي وسمعه وهو غير مستعد حتى للضغط لإدخال المساعدات وإجلاء الجرحى. أما “مصلحيًا” فالنظام العربي لن يكون طرفًا ضروريًا فقد ثَبُت أن الضغط البسيط عليه كافٍ، ولأن المرء، كما قال أحد الساسة السودانيين في موضوع آخر قبل قرابة ثمانين عامًا، يتحدث إلى سائق العربة وليس إلى الخيول التي تجرُّها!
ومن الممكن أن يتم السؤال بلماذا؟ لتكون الإجابة بعدها مفتوحة لا تقتصر عل نعم أو لا.
المشكلة هنا أن النظام العربي “تصهيَن” ولكن بمعنى اقتناعه بالعقيدة الأمنيّة الإسرائيلية إزاء الفلسطينيين واعتناقها للسحق حلًا لمعضلتها التاريخية؛ لقد آمن بأن القوة كفيلة بفعل كل شيء وهو ما تفعله الصهيونيّة منذ مائة عام ولم يورثها ذلك إلا عداءً عربيًا متزايدًا ومقاومة فلسطينيّة أشد وأكثر حدّة يتوارثها الفلسطينيون جيلًا فجيل. فشل الإسرائيلي في تصفية القضية الفلسطينية وسيفشل لأنها في بنية تاريخ الحداثة العربيّة، وإطارها حديث: المواطنة والدولة الحديثة ومقاومة الاستعمار. هذان الأمران معًا هما ما منعا، ويمنعان اليوم، أن يكون الفلسطينيّون مثل السكان الأصليين في أميركا وأستراليا لحظة صراعهم المرير مع المستوطنين الأوروبيين؛ إنهم ليسوا قبائل تقليديّة لا تشكّل شعبًا، تحارب الوحشية الاستعمارية الحديثة، بل شعب (بالمعنى الحديث) أولًا، ويرتبط ثانيًا تاريخ تكوّنه شعبًا ونكبته بتاريخ الهوية الحديثة لقرابة نصف مليار إنسان يحيطون به شرقًا وغربًا.
علي غيث: من الصعب تحديد أمر واحد، ولكنني سأتحدث عن المبدأ الذي اكتسبته من خلال الاجتماعات، والزيارات والنقاشات. المبدأ هو كيفية التفكير بالمنظومة الإعلامية.
أضف لغات محتويات الصفحة غير مدعومة بلغات أخرى. أضف موضوعًا
أسأل أسئلة محددة لكي يتمكن الضيف أو المصدر بالإجابة عنها.